تناولت جريدة
"الفتح" في عددها الذي سيصدر غدا الجمعة، عدة موضوعات وقضايا مهمة
وحيوية داخليا وخارجيا؛ حيث تصدر صفحتها الأولى عنوان "ننفرد بنشر كواليس
مواقف الدعوة السلفية وحزب النور خلال عامين" و"أول حوار مع الشيخ عادل
نصر بعد تعيينه متحدثا رسميا للدعوة السلفية"، و"مصر مهددة بفقد 20
مليار متر مكعب من حصتها المائية العام المقبل.. و2017 عام كارثي"، و"مع
اقتراب موعد انتخاب البرلمان الجديد.. الجماعة تجنح للصلح من خلف القضبان"،
و"ترقبوا ملحق العدد القادم.. داعش خوارج هذا العصر".
وناقشت في حوارها مع الشيخ
عادل نصر، المتحدث الرسمي باسم الدعوة السلفية، حول طبيعة وظيفته في الدعوة، وما
هو موقع المهندس عبد الشحات؟ وموقف الدعوة السلفية من الأفكار المنحرفة المطروحة
على الساحة ودورها في محاربتها؛ كذلك تحاورت مع د. م. أحمد أبو الفتوح، عضو اللجنة
الهندسية لحزب النور بالقليوبية، حول اختراعاته وكيفية حصوله على براءات الاختراع،
وكيف ستخدم هذه الاختراعات المواطن البسيط، وما يأمله مستقبلا من اختراعاته.
وتناولت في شارعها
السياسي تحركات "النور" لإنهاء الاستعدادات الانتخابية، ومناقشة قضية
المرأة في البرلمان العربي، وصلاحيات الرئيس في تفويضه رئيس الوزراء، وتنمية
الساحل الشمالي، ودور اتحاد علماء المسلمين وموقعه واقعيا وعلميا وحقيقة تكوينه
وأهدافه.
وواصلت في تقاريرها رصد اقتراح
وزير التربية والتعليم بمنح معاشات للأسر الفقيرة التي يلتزم أبناؤها بالحضور
المنتظم في المدارس، والحرب الكلامية بين "السادات" والتيار "الناصري"،
وارتفاع أسعار اللحوم.
وفتحت تحقيقا موسعا حول الثروة
المعدنية في مصر وكيفية استغلالها وتنميتها، والدواء المغشوش وخطره على صحة
المواطنين، وتعديل قانون الاستثمار وعودة رجال الأعمال لبلدهم، ومشكلة العشوائيات
وخطرها على الأمن القومي.
وناقشت في أخبار العالم حادث
"ميزوري" الذي كشف الوجه العنصري الأمريكي القبيح، والصراع اليمني بين
الحكومة والشعب من ناحية والحوثيين من ناحية أخرى، ومجزرة الشيعة التي ارتكبتها في
مسجد "مصعب بن عمير".
وتناولت في صفحة "الأسرة والطفل" و"آراء حرة" عدة موضوعات وقضايا هامة.
