عاجل

همسة

  • 99
ارشيفية

قال لصاحبه: ما سر هدوء قلبك؟ قال: منذ أن عرفت الله ما أتاني خيرٌ إلا توضأت وصليت شكرًا، وما أصابني ضُرٌّ إلا توضأت وطلبت صبرًا، وما حيرني أمر إلا وتوضأت واستخرت خيرًا، وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء .


كن مؤدبًا في حزنك، حامدًا في دمعتك، أنيقًا في ألمك، فالحزن كالفرح هدية مِن رب العباد، سيمكث قليلًا ويعود إلى ربه حاملًا معه تفاصيل صبرك.