قتل 25 متمردًا حوثيًا، بينهم القيادي أبو شهاب الحمزي، وذلك قبالة الحدود اليمنية مع نجران، بعد أن تعرضوا لهجوم مباغت بالأسلحة الثقيلة ومروحيات الأباتشي السعودية.
وكان العشرات من المتمردين قتلوا جراء محاولاتهم التسلسل إلى الأراضي السعودية.
من جهة أخرى, حقق الجيش اليمني والمقاومة الشعبية، تقدماً كبيراً في جبهة صعدة بعد السيطرة على مواقع استراتيجية.
وتمكن الجيش الوطني والمقاومة من استكمال تحرير مقر قيادة اللواء 101 مشاة وجبلي الثار وحبش الاستراتيجيين ومخنق صله في جبهة البقع.
يأتي ذلك في وقت تشهد جبهة نهم معارك عنيفة بالتزامن مع غارات جوية لمقاتلات التحالف، استهدفت مواقع المتمردين في منطقة بني عامر، كما شنت غارات أخرى استهدفت تجمعات لميليشيات الانقلاب في مديرية مقبنة بمحافظة تعز.